mohamed مدير
عدد المساهمات : 128 نقاط : 27991 السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 12/10/2009 العمر : 32
| موضوع: هل تعلم أن أبا فراس الحمداني هو أمير وشاعر وفارس. الثلاثاء أكتوبر 13, 2009 2:52 am | |
| هل تعلم أن أبا فراس الحمداني هو أمير وشاعر وفارس. وهو ابن عم سيف الدولة. كان الصاحب بن عباد يقول: بدىء الشعر بملك وختم بملك ـ يعني امرؤ القيس وأبا فراس ـ وله وقائع كثيرة، قاتل فيها بين يدي سيف الدولة. وكان سيف الدولة يحبه ويجله ويستصحبه في غزواته ويقدمه على سائر قومه، وقلده منبجاً وحران وأعمالها، فكان يسكن بمنبج (بين حلب والفرات) ويتنقل في بلاد الشام. وجرح في معركة مع الروم، فأسروه (سنة 351 هـ) وعُرف شعره في الأسر بالروميات. وبقي في القسطنطينية أعواماً، ثم فداه سيف الدولة بأموال عظيمة. قال الذهبي: كانت له منبج. وتملك حمص، وسار ليتملك حلب فقتل في تدمر.
هل تعلم أن المنفلوطي واسمه مصطفى لطفي بن محمد لطفي نابغة في الإنشاء والأدب، انفرد بأسلوب نقي في مقالاته وكتبه. له شعر جيد فيه رقة وعذوبة. ولد في منفلوط (من مدن الوجه القبلي بمصر) من أسرة حسينية النسب مشهورة بالتقوى والعلم، نبغ فيها، من نحو مئتي سنة، قضاة شرعيون ونقباء أشراف. وتعلم في الأزهر، واتصل بالشيخ «محمد عبده» اتصالاً وثيقاً، وسجن بسببه ستة أشهر، لقصيدة قالها تعريضاً بالخديوي عباس حلمي، وقد عاد من سفره، وكان على خلاف مع محمد عبده، مطلعها: «قدوم ولكن لا أقول سعيد
وعود ولكن لا أقول حميد»
وابتدأت شهرته تعلو منذ سنة 1907 بما كان ينشره في جريدة «المؤيد» من المقالات الأسبوعية تحت عنوان «النظرات» وولي أعمالاً كتابية في وزارة المعارف (سنة 1909) ووزارة الحقانية (1910) وسكرتارية الجمعية التشريعية (1913) وأخيراً في سكرتارية مجلس النواب، واستمر إلى أن توفي. له من الكتب «النظرات ـ ط» و«في سبيل التاج ـ ط» و«العبرات ـ ط»
هل تعلم أن سيدنا الحسين بن علي بن أبي طالب أبو عبد الله هو السبط الشهيد، وفي الحديث: الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة. ولد في المدينة، ونشأ في بيت النبوة، وإليه نسبة كثير من الحسينيين. وهو الذي تأصلت العداوة بسببه بين بني هاشم وبني أمية حتى ذهبت بعرش الأمويين. وذلك أن معاوية بن أبي سفيان لما مات، وخلفه ابنه يزيد، تخلف الحسين عن مبايعته، ورحل إلى مكة في جماعة من أصحابه، فأقام فيها أشهراً، ودعاه إلى الكوفة أشياعه (وأشياع أبيه وأخيه من قبله) فيها، على أن يبايعوه بالخلافة، وكتبوا إليه أنهم في جيش متهيىء للوثوب على الأمويين. فأجابهم، وخرج من مكة في مواليه ونسائه وذراريه ونحو الثمانين من رجاله. وعلم يزيد بسفره فوجه إليه جيشاً اعترضه في كربلاء (بالعراق ـ قرب الكوفة) فنشب قتال عنيف أصيب الحسين فيه بجراح شديدة، وسقط عن فرسه، فقتله سنان بن أنس النخعي (وقيل الشمر بن ذي الجوشن) وأرسل رأسه ونساؤه وأطفاله إلى دمشق (عاصمة الأمويين) فأظهر يزيد الحزن عليه. واختلفوا في الموضع الذي دفن فيه الرأس فقيل في دمشق، وقيل في كربلاء، مع الجثة، وقيل في مكان آخر، فتعددت المراقد، وتعذرت معرفة مدفنه. وكان مقتله (رضي الله عنه) يوم الجمعة العاشر من محرم، وقد ظل هذا اليوم يوم حزن وكآبة عند جميع المسلمين ولا سيما الشيعة
هل تعلم أن للقطة قدرة فائقة على حفظ توازنها بحيث أنها عندما تقع من مكان مرتفع تسقط و هي واقفة على أقدامها الأربعة و لا تصاب بأي ضرر و لذلك يقول الناس أن القطط بسبعة أرواح.
هل تعلم أنه من العادات الغريبة لطائر البطريق أن كثيراً ما تقوم فرقة كاملة من أفراده بجولة طويلة على الأقدام بغير سبب ظاهر سوى التمتع بالرحلة ومشاهدة مناظر الطريق. | |
|